The 2-Minute Rule for الاحتراق النفسي للأم
The 2-Minute Rule for الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
فالتواصل الاجتماعي وسيلة جيدة لتخفيف التوتر؛ لأنها قد تتيح لكَ تشتيت الانتباه عما يؤرِقك، إضافة إلى توفير الدعم ومساعدتكَ على تحمُّل تقلُّبات الحياة.
"يعد الاحتراق النفسي متلازمة من أعراض الإجهاد الوجدانى و سلب الشخصية و انخفاض معدل الإنجاز الشخصى , و التي تظهر لدى الأفراد الذين يعانون في عملهم مع الاخرين ."
ويتطلب كل دور اهتمامًا كبيرًا، ما يجعل من السهل أن تشعر النساء بأنها محترقة نفسيًا، وهو شدة التوتر والضغط النفسي نتيجة الضغوط الخارجية.
أما إذا كنتِ تخشين ترك طفلكِ يلعب وحده، وتشعرين بذنب إذا حاول تسلية نفسه، فتذكري أن سعيكِ إلى الكمال الأمومي ليس إلا نتيجة كم الواجبات التي تتبادلها الأمهات على منصات التواصل الاجتماعي، وأن الإفراط في الأمومة قد يزيد من قلقكِ وقلق طفلكِ في المستقبل.
ووفقا للمعهد الوطني للبحث العلمي والسلامة، فإن ثلث العمال الأوروبيين يشكون من مشاكل صحية تتعلق بالوظائف المسببة للضغط.
التعرض للتنمر عند إنجاز المهام، وإنهاك الحالة النفسية للموظف.
و من الأثنى و عشرين عنصرا من النموذج المبدئي لمقياس ماسلاك للإحتراق النفسي، فإن ثمانية عناصر تشيربشكل واضح إلى العلاقات مع العملاء والمستخدمين، بينما يشيرأربعة آخرون إلى العلاقات بشكل عام.
يرمز القلق التباعدى عند الطبيب ، على سبيل المثال، إلى التصرف المثالى الذي يجمع بين التعاطف والانفصال الوجدانى.
اطلقي العنان لإبداع طفلك في عطلة نهاية الأسبوع بأنشطة فنية ساحرة الأم العصرية
في هذه الحالة سوف تلاحظ علامات التشاؤم والإرهاق على وجهك، يمكنك أن تطرح على نفسك بعض الاسئلة على نفسك حتى تتأكد أن الامر أكثر من شعور بالحزن:
لكن لا تزال أمامكِ فرصة لشحن بطاريتكِ من جديد، باتباع الخطوات التالية:
إذا زادت عوامل توتر جديدة من صعوبة القدرة على التأقلم أو كانت إجراءات الرعاية الذاتية لا تخفف من التوتر، فقد تفكر في العلاج النفسي أو التوجيه المعنوي. قد يكون العلاج النفسي مفيدًا إذا شعرت أنك مُثْقَل بالأعباء أو محاصر بالمشكلات.
الأمهات اللاتي يتلقين الدعم الكافي لاحتياجاتهن الصحية العقلية، أثناء الحمل وفترة ما بعد الولادة، يكونن مجهزات بشكل أفضل لتوفير رعاية حساسة ومستجيبة لأطفالهن الرضع، وتعزيز علاقات الارتباط الآمنة التي تعتبر ضرورية للتطور الاجتماعي والعاطفي الصحي.
من ثم يصبح ممارسي المهنة عاجزين عن الوصول لمرحلة الارتباط بمهنتهم. ومع مرور الوقت ، تتحول تصرفاتهم إلى السلبية مع مرضاهم. الاحتراق النفسي للأم وفي نهاية الأمر، يفسرون تجاربهم الوجدانية بالفاشلة، ويتساءلون عن مدى قدرتهم على العمل في هذا القطاع ويقللون من قيمة كفاءتهم.